مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

العثور على احتياطيات ضخمة من غاز أول أكسيد الكربون في مركز درب التبانة

اكتشف علماء الفلك أن إحدى المناطق الأكثر ظلمة في مركز درب التبانة تتكون من عدد كبير، بشكل غير متوقع، من جزيئات أول أكسيد الكربون المتجمدة.

العثور على احتياطيات ضخمة من غاز أول أكسيد الكربون في مركز درب التبانة

ويشير اكتشافهم إلى وجود اختلافات كبيرة في التركيب الكيميائي بين المناطق المركزية ومناطق الأطراف لمجرة درب التبانة، أفادت بذلك الخدمة الصحفية لجامعة " فلوريدا " الأمريكية.

ونقلت الخدمة الصحفية عن الأستاذ المساعد في الجامعة آدم غينسبورغ قوله:" قبل رصدنا للمحيط باستخدام تلسكوب "جيمس ويب" لم يكن أحد يعرف عدد جزيئات الجليد الموجودة في مركز درب التبانة. وتشير بياناتنا بوضوح إلى أنه يوجد في المناطق الوسطى من المجرة الكثير من الجليد المتكون من أول أكسيد الكربون المتجمد، وكمياته كبيرة جدا لدرجة أنه يجب أخذه في الاعتبار عند إجراء الأرصاد".

وتوصل العلماء إلى هذا الاكتشاف عند دراسة الصور والبيانات العلمية التي حصل عليها مرصد "جيمس ويب" المداري أثناء رصده لواحدة من أحلك المناطق في مركز المجرة، وهي السحابة الجزيئية G0.253+0.016 والتي أطلق عليها علماء الفلك اسم "الطوب" بسبب لونها وشكلها والكثافة العالية لمادتها".

وكان علماء الفلك منذ فترة طويلة يهتمون بماهية هذه الكتلة الكونية، لأنها تحتوي على عدد صغير بشكل مدهش من النجوم، مقارنة بمناطق أخرى في وسط درب التبانة. ولم تتح لهم فرصة للحصول على هذه المعلومات إلا بعد إطلاق تلسكوب "جيمس ويب" الفضائي نهاية عام 2019، لأن هذا التلسكوب لم يستطع "رصد" إشعاع ناتج عن جزيئات الغاز فحسب بل وجزيئات الغبار والجليد.

وأظهرت القياسات التي أجراها "جيمس ويب" أن "الطوب" عبارة عن سحابة جليدية عملاقة تمتص حوالي 80% من الإشعاع الصادر عن النجوم والأجرام السماوية الأخرى التي تمر عبرها، وتتكون بالكامل تقريبا من جزيئات أول أكسيد الكربون المتجمدة. وجاء هذا الاكتشاف بمثابة مفاجأة لعلماء الفلك، إذ أن النماذج النظرية الموجودة لا تسمح بوجود مثل هذه التراكمات الكبيرة من أول أكسيد الكربون في وسط مجرة ​​درب التبانة.

ولهذا السبب يفترض العلماء أن أطراف المجرة والمناطق الوسطى منها تختلف إلى حد بعيد عن بعضها البعض في التركيب الكيميائي، بما في ذلك من ناحية نسبة حصص أول أكسيد الكربون والهيدروجين في مادة السحب الغازية. ويجب أخذ ذلك في الاعتبار عند دراسة مجرة ​​درب التبانة، وكذلك عند تقييم مدى تأثير تركيبة تراكمات الغاز والغبار على عملية تكوين النجوم في أطراف المجرة وفي وسطها.

المصدر: تاس

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري