مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

73 خبر
  • فريق ترامب
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

    محمد صلاح ينافس على جائزتين في جلوب سوكر 2024 متحديا ميسي ورونالدو

  • التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

    التفاصيل الكاملة عن الموعد والقنوات الناقلة لنزال الأسطورة تايسون وجيك بول

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

العلماء يحددون تركيب الجسيمات الشمسية عالية الطاقة

اكتشف علماء من الولايات المتحدة وبريطانيا، مصدر الجسيمات الشمسية عالية الطاقة التي يحتمل أنها خطرة، المنطلقة أثناء التوهج الشمسي، وحددوا تركيبها.

العلماء يحددون تركيب الجسيمات الشمسية عالية الطاقة


وتشير مجلة Science Advances، إلى أنه بخلاف التوهجات الشمسية، التي خلالها يتم تحقيق الطاقة المغناطيسية المتراكمة في المناطق النشطة من الشمس بشكل أساسي على شكل إشعاع كهرومغناطيسي، تنفق هذه الطاقة أثناء القذف الكتلي الإكليلي، على تسريع كتل ضخمة من المادة.

وتجدر الإشارة، إلى أنه خلال كل دورة شمسية مدتها 11 عاما، يحدث حوالي 100 حدث من هذا القبيل. تنطلق خلاله جسيمات الطاقة الشمسية من إكليل الشمس، على شكل سحب ضخمة من البلازما والمجال المغناطيسي مشكلّة رياحا شمسية قوية. وتملك هذه الجسيمات طاقة عالية، وعند وصولها إلى الغلاف الجوي للأرض، لا تكتفي بتوليد الشفق القطبي،  بل ويمكنها أيضا تعطيل الأقمار الصناعية والمعدات الكهربائية وحتى خلق خطورة تعرض رواد الفضاء وركاب الطائرات إلى الإشعاع.

وأكدت دراسة حديثة أجراها علماء من كلية لندن الجامعية وجامعة جورج ميسون في فيرجينيا بالولايات المتحدة، الفرضية القائلة بأن جزيئات الطاقة الشمسية عالية الطاقة تأتي من مصدر آخر غير الرياح الشمسية البطيئة.

ويذكر أن الجسيمات الشمسية العالية الطاقة، اكتشفت لأول مرة عام 2014 بواسطة مسبار ناسا Wind الذي مهمته دراسة الرياح الشمسية. واتضح للعلماء من مقارنة هذه البيانات مع بيانات القمر الصناعي الياباني Hinode، أن تيارات الجسيمات الشمسية مرتبطة بالحلقات الساخنة للتوهجات الإكليلية، الواقعة في إحدى مناطق الشمس النشطة المعروفة بـ 11944 التي تلاحظ من الأرض كبقعة سوداء على سطح الشمس.

واكتشف الباحثون من تحليل تركيب الجسيمات الشمسية عالية الطاقة، أن لها نفس التركيب الكيميائي للطبقة السفلى من الغلاف الجوي للشمس - زيادة في نسبة السيليكون وانخفاض نسبة الكبريت.

ويأمل العلماء في الحصول خلال السنوات المقبلة، على معلومات إضافية ووافية بفضل المسبار Solar Orbiter التابع لوكالة الفضاء الأوروبية و المسبار Parker التابع لوكالة الفضاء الأمريكية، الذي  سيقترب كثيرا من الشمس.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

إعلامي مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين لن يقف عند حدود غزة

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

حماس: تصريحات الخارجية الأمريكية حول غزة ترقى لجرائم حرب