مباشر

Stories

46 خبر
  • خارج الملعب
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج
  • قمة المستقبل الأممية
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

    حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

  • قمة المستقبل الأممية

    قمة المستقبل الأممية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثفة جنوب وشرق لبنان (فيديوهات)

    الجيش الإسرائيلي يشن غارات مكثفة جنوب وشرق لبنان (فيديوهات)

فيزيائيان يكشفان عن طريقة واحدة يمكن للبشر أن يدخلوا بها بأمان ثقبا أسود في رحلة مرعبة!

اقترح فيزيائيان مجموعة دقيقة من الظروف اللازمة لدخول الإنسان إلى ثقب أسود، ولكنهما حذرا من أنها ستكون رحلة الوداع ذات الاتجاه الواحد في تاريخ البشرية.

فيزيائيان يكشفان عن طريقة واحدة يمكن للبشر أن يدخلوا بها بأمان ثقبا أسود في رحلة مرعبة!
صورة تعبيرية / EDUARD MUZHEVSKYI / SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

ولأغراض الاقتراح، قارن ليو وشانشان رودريكيز، وهما أستاذان مساعدان للفيزياء في كلية Grinnell، نوعين من الثقوب السوداء: حجم نجمي، مع كتلة شمسنا نفسها تقريبا، وكتلة هائلة بملايين أو حتى بلايين المرات أكبر. والأول لا يدور، حيث يبلغ نصف قطر أفق الحدث زهاء ميلين (3.2 كم).

ويُعرف أفق الحدث بأنه نقطة اللاعودة حيث تصبح قوى الجاذبية أو المد للثقب الأسود قوية جدا، بحيث لا يمكن حتى للضوء الهروب.

وعلى النقيض من ذلك، يمكن للثقوب السوداء الهائلة مثل تلك الموجودة في مركز مجرة ​​درب التبانة، أن تصل إلى أربعة ملايين كتلة شمسية وتتجاوزها، مع نصف قطر أفق حدث يبلغ 7.3 مليون ميل.

وفي حالة وجود ثقب أسود بحجم نجمي، يكون أفق الحدث أقرب بكثير إلى مركزه من الثقب الأسود الهائل، ما يعني أن الاختلاف من حيث الجذب الثقالي بين أفق الحدث ومركزه يقع في مكان ما في منطقة ضمن نطاق 1000 مليار مرة أكبر.

وإذا قام شخص ما بعبور أفق الحدث لثقب أسود بحجم نجمي، فسيخضع لعملية تُعرف باسم spaghettification، حيث يتم شد جميع ذرات الجسم في خيط طويل نظرا للاختلاف الاستثنائي في الجاذبية. ومن نقطة في الزمكان إلى التي تليها، من المحتمل جدا أن تقتل هذه العملية رائد الفضاء الجريء.

ومع ذلك، فإن الشخص الذي يسقط في ثقب أسود فائق الكتلة، سيختبر سقوطا حرا تدريجيا وطويلا أكثر من دون التعرق القبيح، ويمر عبر أفق الحدث غير المتأثر بالاختلافات الشديدة في الجاذبية نظرا للمسافات المذهلة.

وهناك عقبة أخرى تقف في طريق هذا السقوط الحر الشديد؛ تحتوي معظم الثقوب السوداء على أقراص تراكمية شديدة السخونة من مادة شديدة السخونة تمزقها من حولها، والتي تُسحق معا على العتبة.

ولكي يتمكن الإنسان من الدخول "بأمان" إلى ثقب أسود فائق الكتلة، فإنه يحتاج إلى العزل عن الكون من حوله، بعد أن يُخنق على الكواكب والغاز والنجوم من حوله قبل وقت طويل من تجرؤ رائد الفضاء الجريء على الاقتراب من أفق الحدث.

وللأسف، فإن النجاة من الرحلة عبر أفق الحدث ستكون الرحلة الأكثر عزلة وشخصية على الإطلاق، حيث لا يمكن لأي معلومات أن تفلت من الثقب الأسود، بالنظر إلى قوى المد الجاذبية المذكورة أعلاه والتي لا يستطيع الضوء نفسه الهروب منها.

المصدر: RT

التعليقات

"بطاقة هدف".. حزب الله ينشر تفاصيل مهمة عن قاعدة "رامات دافيد" الجوية الإسرائيلية (فيديو)

مصر.. محافظ أسوان يكشف مصير الموسم السياحي بعد ظهور المرض الغامض

بعد أحداث "بيجر" في لبنان.. خبير مصري يحذر من السيارات الكهربائية وسهولة تفجيرها

إعلام عبري: دوي صافرات إندار بعد إعلان فصائل عراقية إطلاق طائرات مسيّرة تجاه الجولان وبيسان وطبريا

رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق يتحدث عن مستقبل الحرب في لبنان وغزة.. ما علاقة السنوار؟

الدفاع الروسية تكشف حصيلة الخسائر الأوكرانية خلال اليوم الماضي