مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

64 خبر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

الأرض على وشك أن تفقد "قمرها الثاني" إلى الأبد

أعلن العلماء أن "القمر الثاني" للأرض سيقترب من الكوكب هذا الأسبوع، قبل أن ينجرف بعيدا في الفضاء، ولن يُرى مرة أخرى.

الأرض على وشك أن تفقد "قمرها الثاني" إلى الأبد
صورة تعبيرية / MARK GARLICK/SCIENCE PHOTO LIBRARY / Gettyimages.ru

وأطلق علماء الفلك اسم "القمر الثاني للكوكب"، بشكل غير رسمي، على الجسم الغامض 2020 SO، وهو جسم صغير سقط في مدار الأرض في منتصف المسافة تقريبا بين كوكبنا والقمر في سبتمبر 2020.

وتُعرف الأقمار الصناعية المؤقتة مثل هذه باسم الأقمار الصغيرة (minimoons)، على الرغم من أن تسميتها بالقمر مخادعة بعض الشيء في هذه الحالة، حيث أنه في ديسمبر 2020، علم باحثو ناسا أن الجسم ليس صخرة فضائية على الإطلاق، بل بقايا صاروخ معزّز في الستينيات شارك في مهمات القمر الأمريكية Surveyor.

واتخذ هذا "القمر الصغير" أقرب اقتراب له من الأرض في الأول من ديسمبر الماضي (قبل يوم من تحديد وكالة ناسا له على أنه الداعم المفقود منذ فترة طويلة)، لكنه يعود في دورة أخرى.

ووفقًا لموقع EarthSky.org  سيقترب 2020 SO نهائيا من الأرض يوم الثلاثاء 2  فبراير،  على بعد 140.000 ميل (220.000 كيلومتر) من الأرض، أو 58% من الطريق بين الأرض والقمر.

ومن المتوقع أن ينجرف المعزز بعيدا بعد ذلك، تاركا مدار الأرض بالكامل بحلول مارس 2021، وفقا لموقع EarthSky.  وبعد ذلك، سيكون "القمر الصغير" مجرد كائن آخر يدور حول الشمس.

وسيستضيف مرصد التلسكوب الافتراضي The Virtual Telescope Project في روما، الوداع الأخير لـ"القمر الثاني للأرض" عبر موقعه على الإنترنت بدءا من ليلة 1 فبراير، لجميع مراقبي النجوم المهتمين وعشاق علم الفلك.

وعلمت ناسا أن الجسم قد اقترب من الأرض عدة مرات على مدى عقود، حتى أنه اقترب نسبيا في عام 1966، العام الذي أطلقت فيه الوكالة مسبارها القمري Surveyor 2 على ظهر صاروخ Centaur المعزز.

وأعطى ذلك العلماء أول دليل كبير على أن 2020 SO كان من صنع الإنسان، وأكدوا ذلك بعد مقارنة التركيب الكيميائي للجسم مع مركب آخر للصاروخ، والذي كان في المدار منذ عام 1971.

المصدر: لايف ساينس

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري