مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فريق ترامب

    فريق ترامب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

    وفاة أسيرين من نابلس وغزة في السجون الإسرائيلية

دراسة: معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي "خطرة جدا لاستضافة كائنات فضائية"

أظهرت دراسة جديدة أن معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي تشكل خطورة كبيرة على استضافة كائنات فضائية.

دراسة: معظم الكواكب المعروفة خارج النظام الشمسي "خطرة جدا لاستضافة كائنات فضائية"
صورة تعبيرية / Lev Savitskiy / Gettyimages.ru

ووفقا للدراسة فإن هذه الكواكب تتعرض للإشعاع الخطير، وانبعاثات الحرارة الشديدة والأشعة فوق البنفسجية المدمرة للأوزون من النجوم المضيفة.

ويقول العلماء إن الانبعاثات، المعروفة باسم التوهجات النجمية، يمكن أن تغير الغلاف الجوي العلوي.

والأساليب الحالية لتحديد قدرة كوكب ما على دعم الحياة لا تأخذ ظاهرة الطقس الفضائي في الاعتبار.

وحتى العوالم التي توجد في منطقة "المعتدل" مع إمكانية وجود مياه سائلة ستكون غير مضيافة.

وقد يساعد هذا الاكتشاف علماء الفلك في تضييق نطاق البحث في الفضاء الخارجي. وأوضح المؤلف الرئيسي الدكتور ديميترا أتري أن حجم هذه العوالم بحجم المشتري وتقع في مدارات قريبة حول النجوم حيث يسهل اكتشافها.

وقال: "من الضروري أن نفهم كيف يمكن لأحداث طقس الفضاء المرتبطة بهذه النجوم أن تؤثر على قابلية العيش في كوكب خارج المجموعة الشمسية".

والمثال الصارخ على ذلك هو HD 209458 b، وهو كوكب خارجي يقع على بعد 150 سنة ضوئية من الأرض تم اكتشاف المركبات العضوية حوله.

وتمزق غلافه الجوي بسرعة 22000 ميل في الساعة بسبب إشعاع نجمه القريب.

ويمكن لفريق الدكتور أتري تحديد النجوم الأكثر احتمالية لوجود كواكب خارجية تؤوي الحياة، ويعتمد هذا على معدلات التآكل المحسوبة لغلافها الجوي باستخدام بيانات انبعاث التوهج من مرصد TESS التابع لناسا.

ووجد الفريق أن انفجارات الطاقة المنخفضة أكثر تواترا وكان لها تأثير أكبر من الانفجارات النادرة والشديدة.

كما حددت كيفية إطلاق أنواع مختلفة من النجوم للأشعة فوق البنفسجية الشديدة (XUV) من خلال التوهجات النجمية، وكيف تتأثر الكواكب القريبة.

والحفاظ على الجو من أهم متطلبات الحياة. وقال الدكتور أتري، من جامعة نيويورك في أبو ظبي، إن تأثيرات النشاط النجمي غير مفهومة جيدا.

وتسلط الدراسة الضوء أيضا على الحاجة إلى نمذجة رقمية أفضل لهروب الغلاف الجوي، أي كيف تطلق الكواكب غازات الغلاف الجوي في الفضاء.

ويمكن أن يؤدي أيضا إلى تآكل الغلاف الجوي وتضاؤل ​​قابلية الكوكب للسكن.

وأضاف الدكتور أتري: "ستكون خطوة البحث التالية هي توسيع مجموعة بياناتنا لتحليل التوهجات النجمية من مجموعة أكبر من النجوم لمعرفة التأثيرات طويلة المدى للنشاط النجمي، وتحديد المزيد من الكواكب الخارجية التي يحتمل أن تكون صالحة للعيش".

المصدر: إكسبرس

التعليقات

من هو المرشح لمنصب وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو؟ وما موقفه من إسرائيل والأزمة الأوكرانية؟

"واحدة من 7 جبهات".. نائب رئيس أركان الجيش الإسرائيلي يجري جولة على الحدود مع سوريا

الجيش الإسرائيلي: قصفنا مباني عسكرية ومقرات قيادة لـ"حركة الجهاد الإسلامي" في سوريا (فيديو)

ضم الضفة والتعامل مع إيران.. ماذا تعكس خيارات ترامب تجاه قضايا الشرق الأوسط؟

مصدر عسكري سوري: مقتل 15 شخصا وإصابة آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقتي المزة وقدسيا في دمشق

الدفاع الروسية: تحرير بلدة جديدة في دونيتسك وخسائر أوكرانيا اليومية تتجاوز 2000 جندي

المفوضية الأوروبية توضح تصريح فون دير لاين حول "الغاز الأمريكي الرخيص"

إعلامي مصري: مخطط تهجير الفلسطينيين لن يقف عند حدود غزة

مسؤول فرنسي يهاجم بعنف ماكرون وساركوزي وهولاند لحضورهم مباراة إسرائيل - فرنسا (فيديو)