مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • صاروخ أوريشنيك
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

توقعات الطقس الفضائي: عاصفة شمسية تضرب الأرض اليوم!

يتوقع متنبئو الطقس الفضائي أن تضرب الأرض اليوم، عاصفة شمسية ما قد يؤدي إلى إطلاق ظاهرة الأضواء الشمالية.

توقعات الطقس الفضائي: عاصفة شمسية تضرب الأرض اليوم!

وتبين أن حفرة فُتحت في الغلاف الجوي للشمس، ما سمح بإطلاق تيار من الرياح الشمسية. ويتوقع خبراء الطقس الفضائي أن تضرب الرياح الشمسية الأرض اليوم وفي اليوم التالي، ما قد يترك الشفق القطبي في المستويات العليا من نصف الكرة الشمالي.

وتشق الجزيئات حاليا طريقها عبر رحلة 150 مليون كم من الشمس إلى الأرض، حيث من المتوقع وصولها في 19 مايو.

وقال موقع التنبؤ الكوني Space Weather: "من المتوقع أن يعمل تيار صغير من الرياح الشمسية على عزل المجال المغناطيسي للأرض يومي 19 و20 مايو. وتتدفق المادة الغازية من حفرة صغيرة في الغلاف الجوي للشمس. ويمكن أن تثير الاضطرابات المغناطيسية ظاهرة الشفق القطبي".

ويحدث الشفق القطبي، الذي يشمل الأضواء الشمالية والأضواء الجنوبية، عندما تضرب الجسيمات الشمسية الغلاف الجوي.

ومع قصف الرياح الشمسية للغلاف المغناطيسي، يمكن أن تظهر الأضواء الزرقاء المذهلة لأن هذه الطبقة من الغلاف الجوي تنحرف عن الجسيمات.

ومع ذلك، لاحظ الباحثون أيضا أن عواقب عاصفة شمسية وطقس الفضاء، يمكن أن تمتد إلى ما وراء الأضواء الشمالية أو الجنوبية.

وبالنسبة للجزء الأكبر، يحمي المجال المغناطيسي للأرض البشر من وابل الإشعاع الذي يأتي من البقع الشمسية، ولكن العواصف الشمسية يمكن أن تؤثر على التكنولوجيا القائمة على الأقمار الصناعية.

ويمكن للرياح الشمسية أن تسخن الغلاف الجوي الخارجي للأرض، ما يتسبب في تمدده. وقد يؤثر ذلك على الأقمار الصناعية في المدار، ما يمكن أن يؤدي إلى ضرر في نظام الملاحة GPS وإشارة الهاتف المحمول وتلفزيون الأقمار الصناعية مثل Sky.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤدي زيادة الجسيمات إلى تيارات عالية في الغلاف المغناطيسي، والتي يمكن أن تؤدي إلى كهرباء أعلى من المعتاد في خطوط الطاقة، ما يؤدي إلى انفجار المحولات الكهربائية ومحطات الطاقة وفقدان الطاقة.

ونادرا ما يحدث مثل هذا، مع وقوع أكبر عاصفة شمسية تشل التكنولوجيا في عام 1859، عندما كان ارتفاع الكهرباء خلال ما يعرف الآن باسم "حدث كارينغتون"، قويا جدا لدرجة أن أنظمة التلغراف فشلت في جميع أنحاء أوروبا.

وهناك أيضا تقارير تفيد بأن بعض المباني أضرمت فيها النيران نتيجة زيادة التيار الكهربائي.

ومع ذلك، وجدت دراسة حديثة أن هذه العواصف الشمسية يجب أن تحدث كل 25 عاما في المتوسط.

وحلل بحث من جامعة وارويك و"مسح أنتاركتيكا البريطاني"، آخر 14 دورة شمسية يعود تاريخها إلى 150 عاما.

وأظهر التحليل أن العواصف المغناطيسية "الشديدة" حدثت في 42 من أصل 150 عاما الماضية، وحدثت العواصف الفائقة "العظيمة" في 6 سنوات من 150. وقال الباحثون إنه إذا ضربت الأرض، لكان بإمكانها تدمير التكنولوجيا على كوكبنا.

وقالت المعدة الرئيسية البروفيسورة ساندرا تشابمان، من مركز الانصهار والفضاء والفيزياء الفلكية بجامعة وارويك: "هذه العواصف الفائقة أحداث نادرة ولكن تقدير فرص حدوثها جزء مهم من التخطيط لمستوى التخفيف المطلوب لحماية المواطنين. ويقترح هذا البحث طريقة جديدة للتعامل مع البيانات التاريخية، لتقديم صورة أفضل لفرصة حدوث العواصف الفائقة ونشاط العواصف العاتية التي من المرجح أن نراها في المستقبل".

المصدر: إكسبريس

التعليقات

هيئة البث الإسرائيلية: الضربات الأخيرة على بيروت استهدفت مسؤول العمليات في "حزب الله"

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

"فايننشال تايمز": خطط ترامب للتقارب مع روسيا تهدد بريطانيا وتقوض أمن الناتو

أكسيوس نقلا عن مصدر: ترامب شعر بالصدمة بعد إبلاغه أن أسرى إسرائيليين بغزة ما يزالون على قيد الحياة

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

"تحليق مسيرة ولحظة سقوط صواريخ".. حزب الله يعرض مشاهد استهدافه مقرا لقيادة "جولاني" (فيديو)

زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق الروسي