مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

67 خبر
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

علماء يكشفون عن "الكواكب الزرقاء" الشبيهة بالأرض

تكشف سلسلة جديدة تعرضها شبكة "بي بي سي 2" أن المريخ والزهرة وحتى عطارد، كانت "كواكب زرقاء" تماما مثل الأرض، بحسب البروفيسور براين كوكس.

علماء يكشفون عن "الكواكب الزرقاء" الشبيهة بالأرض
كوكب عطارد / NASA / Reuters

ويكشف كوكس، ضمن السلسلة التي ستعرض في نهاية الشهر الجاري، أن جيران الأرض الثلاثة، ربما كان لها محيطات وأنهار على سطحها قبل أن تشتعل حرارة كوكب الزهرة وعطارد ويتجمد المريخ.

وفي السلسلة الوثائقية "الكواكب"، التي تتعقب استكشاف البشرية لنظامنا الشمسي، يقول كوكس إن الأسطح الساخنة للزهرة وعطارد، والمريخ المجمد، ربما كانت ذات يوم مناسبة للحياة.

ويُعرف كوكب الزهرة، وهو ثاني كواكب المجموعة الشمسية من حيث قربه من الشمس، وأقرب جار للأرض في المجموعة الشمسية، باسم "توأم الأرض الشرير" (Earth's Evil Twin).

ويمكن لدرجات الحرارة فيه أن تذيب الرصاص، أما غلافه الجوي فهو سميك للغاية بسبب غيوم حامض الكبريتيك، ومع ذلك، ربما كان "عالم الماء" الأول في النظام الشمسي، مع المحيطات والسماء الزرقاء والغيوم.

وربما ظل الكوكب في هذه الحالة الصالحة للحياة لأكثر من ملياري سنة، وهي فترة كافية لتتطور الحياة، قبل أن يجف قبل 700 مليون عام تقريبا.

ويقول كوكس والمؤلف المشارك أندرو كوهين، في كتابهما "الكواكب" ، الذي سيصدر أيضا الأسبوع المقبل: "البيانات المتراكمة على مدى عقود من التنقيب ... تشير جميعها إلى الاستنتاج ذاته، حيث أنه في الماضي كان الزهرة كوكبا مغطى بالمحيطات البدائية الضحلة".

أما بالنسبة لعطارد، فقد تشكل في مدار قريب من الأرض والمريخ، وكان أكبر مما هو عليه الآن.

ويقول المؤلفون: "ربما كان حجمه كبيرا بما يكفي ليحتفظ بغلاف جوي وعالم مائي يمكن أن توجد عليه جميع مكونات الحياة، قبل أن يخرج من المدار ويندفع بعيدا عن أشعة الشمس من خلال جاذبية كوكب المشتري".

لكن الكوكب الأحمر هو المكان الأكثر شبها بالأرض، والذي يعتقد كوكس وكوهين أنه المكان الأكثر احتمالا لتطوير الحياة، حيث كان المريخ يتلألأ بفضل "تيارات المجاري المائية أسفل التلال، والأنهار التي تدفقت عبر الوديان".

المصدر: ديلي ستارز

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري