وتم عرض صور على المشاركين في التجربة لأشخاص تظهر عليهم تجاعيد في الوجه ولأشخاص بوجوه ناعمة. وجاءت النتيجة لصالح صور الأشخاص بتجاعيد، حيث اختارهم المشاركون على أنهم الأكثر قربا من القلب والأصدق.
كما أظهرت التجربة أن ابتسامة أصحاب التجاعيد أكثر انتشارا بين جميع الناس وأكثر قدرة على الانتقال منهم إلى الآخرين.
وأكد العلماء أن آثار العواطف والأحاسيس البشرية التي تظهر على الوجوه تلعب دورا كبيرا في انجذاب أو ابتعاد الناس عن هذا أو ذاك الشخص.
ودعا الخبراء إلى عدم العبوس عموما وعدم التسرع واللجوء إلى عمليات التجميل للتخلص من التجاعيد في الوجه، وتركها حافزا لكسب ثقة الآخرين ومحبتهم.
المصدر: إزفيستيا
خالد ظليطو