مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

الوحدة أكثر من شعور.. كيف تؤثر في حياتنا وأفكارنا وحتى أحلامنا

اكتشف فريق دولي من العلماء أن الوحدة لا تؤثر فقط على المزاج، بل تمتد آثارها أيضا إلى الشخصية ووظائف الدماغ وجهاز المناعة وحتى طبيعة الأحلام.

الوحدة أكثر من شعور.. كيف تؤثر في حياتنا وأفكارنا وحتى أحلامنا
صورة تعبيرية / Tallec Jean Michel / EyeEm / Gettyimages.ru

وتشير مجلة Nature Human Behavior إلى أن الوحدة ليست مجرد شعور مزعج، بل عامل يمكن أن يغيّر الشخص من الداخل. وقد أظهرت أبحاث حديثة أن العزلة الاجتماعية الطويلة الأمد لا تؤثر على المزاج فحسب، بل تمتد آثارها إلى سمات الشخصية ووظائف الأعضاء، وحتى إلى كيفية معالجة الدماغ للمعلومات الاجتماعية.

وأظهرت استطلاعات واسعة النطاق لكبار السن في الولايات المتحدة أن الأشخاص الذين يشعرون بالوحدة باستمرار يصبحون أقل اجتماعية، وأقل انضباطا، وأكثر قلقا مع مرور الوقت. ويؤكد العلماء أن هذه التغييرات لا تقتصر على الحالة المزاجية الحالية، بل تؤثر على السمات الشخصية الأساسية.

كما ربطت دراسات أخرى بين الوحدة وعدم الاستقرار العاطفي وتراجع تقدير الذات، حيث يصبح هؤلاء الأشخاص أكثر عرضة للشعور بأنهم عبء على أحبائهم. وعلى المستوى الفسيولوجي، تصاحب الوحدة تغيرات في مستويات البروتينات المشاركة في الاستجابات المناعية والعمليات الالتهابية، ما قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكري.

ووفقا لعلماء النفس الأمريكيين، يكون الأشخاص الذين يعانون من الوحدة أكثر عرضة للكوابيس الليلية، وتكون جودة راحتهم أقل انتعاشا. وأظهرت دراسات التصوير العصبي أن أدمغتهم تتفاعل بشكل مختلف مع الأشخاص المألوفين وحتى مع الشخصيات الخيالية، إذ يصبح الحد الفاصل بين الروابط الحقيقية و"الروابط الاجتماعية الزائفة" في بعض الحالات غير واضح. ويعالج الدماغ الأصدقاء وشخصيات التلفزيون بشكل شبه متطابق تقريبا.

كما أظهرت نتائج متابعة طويلة الأمد لأكثر من 11 ألف شخص في الولايات المتحدة أن الشعور بالوحدة في سن 15 عاما يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بالاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة في مرحلة البلوغ.

ويؤكد العلماء أن الوحدة ليست مجرد نقص في الرفقة، بل تجربة معقدة ومتعددة الطبقات، تغير تدريجيا طريقة شعور الشخص وتفكيره وتفاعله مع العالم.

المصدر: gazeta.ru

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)