وذلك في إطار التفاوض في محاولةٍ للتوصل لصفقة مع حركة حماس التي وحسب نتنياهو شنت هجومها في السابع من أكتوبر بسبب عدم سيطرة إسرائيل على هذا المحور في ذلك الوقت، ملمّحا لتهريب السلاح من مصر والتي أعلنت مرارا رفضها لبقاء القوات الإسرائيلية في تلك المنطقة لما فيه انتهاكٌ للملحق الأمني لاتفاقية السلام المصرية – الإسرائيلية فيما اعتبر البعض الخطوة الإسرائيلية عرقلة لاحتمالات التوصل لصفقة تنهي الحرب في القطاع..
- فما الذي تسعى إليه إسرائيلُ بالنظر إلى تدمير 80% من الانفاق في تلك المنطقة والرفض المصري؟
- وما هي أوراق القاهرة لمواجهة هذا القرار ومن تفضل بعيدا عن وسائل الإعلام جارا لها حماس أم إسرائيل؟