مشددًا على أن نتنياهو وحكومته هم الطرف المعطل للاتفاق، مؤكدًا تمسك حماس بمطالبها المتمثلة بوقف الحرب بشكل دائم والانسحاب الكامل من قطاع غزة.
يأتي ذلك في وقت نشرت شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية وثيقة تدعي أنها موجهة من رافع سلامة قائد لواء خان يونس في كتائب القسام إلى رئيس الحركة يحيى السنوار وشقيقه محمد، حيث تزعم الوثيقة التي استعرضها وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت أن حماس تواجه وضعًا صعبًا في جبهة القتال.
فهل يرضخ نتنياهو لمطالب حماس؟ وكيف يمكن تفسير كشف شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية عن وثيقة حماس الأخيرة في هذا التوقيت؟