ثم تستحضر إيرانَ، لتقول إن الجزائر وكيب تاون تصرفتا بإيعاز من طهران. الأطراف المنظِّمة توضح إن الوفد الذي أرسلته تل أبيب لتمثيلها لم يكن المستهدف بالدعوة، لذا تم إخراجه من القاعة. لا تهدأ تل أبيب خاصةً في ظل تسريبات تتحدث عن مناقشة القمة الإفريقية سحب صفة العضو المراقب في الاتحاد الإفريقي من إسرائيل. فما هي خلفيات ما جرى؟ وإلام يؤشر، وما هو مصير صفة المراقب لإسرائيل في الاتحاد، والتي لا تزال تثير لغطاً حتى اليوم؟