واستبعد عراقجي استئناف المفوضات قريبا، مشددا على استحالة القضاء على التكنولوجيا والعلوم اللازمة لتخصيب اليورانيوم عبر القصف.. وبينما يزعم ترامب أنه قضى على البرنامج النووي الإيراني، تقول الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن ايران يمكن أن تستأنف التخصيب خلال أشهر، وتطالب بعودة مفتيشها إلى المواقع النووية الإيرانية.
فهل تنذر التصريحات بمواجهة عسكرية جديدة بين الطرفين؟ وهل يتفقان على العودة للتفاوض؟