تلوّح إسرائيلُ من جديد بِعصا العمليات العسكرية في قطاع غزة ردا على ما تصفه بتعنت حماس مؤكدة على لسان وزير دفاعها أن هزيمة الحركة واستعادة المحتجزين هو الأساس في أي مفاوضات مع إعادة التأكيد على موضوع التهجير الطوعي للفلسطينيين من قطاع غزة بعد رفض حماس كما نقلت مصادر إعلامية مقترحا إسرائيليا جديدا لوقف إطلاق نار مؤقت، يتضمن هدنة لستة أسابيع..
تطورات تأتي مع تصاعد نداءات الاستغاثة من حالة كارثية في القطاع جراء الحصار والحرب وهو الذي تؤكد إسرائيل أنها سياسة مدروسة للضغط على حماس عن طريق سلاح الجوع في القطاع.
- فهل تنجح إسرائيل في مساعيها بالتهجير والقضاء على حماس؟
- وأين المجتمع الدولي من مساعيها البقاء في غزة.. هل سيدرج كاحتلال أم دفاع عن النفس؟
- ما هي مقاربات حماس من معاناة الغزيين، ماذا بقي لديها لتساوم على بقائها وعلى المحتجزين لديها؟