أو صناعة هنا واستيراد هناك. والخاسر يبقى المستهلكُ أينما وُجد إذ سيتحمل وزر انهيار سلاسل التجارة والتضخم وارتفاع أسعار السلع..
لكنَ ترامب الذي يحذر الصين من أي رد مع فريقٍه الاقتصادي لديهم رؤية أخرى تهدف إلى:
- تقليص العجز التجاري
- دعم المنتجات الأمريكية
وهو ما سيؤدي على المدى البعيد لازدهار كبير في الاقتصاد الأمريكي دون سواه.
- فما هي حدود هذه الحرب وهل تنتقل إلى ميادين أخرى؟
- ولماذا الصين تحديدا، هل لأنها غزت العالم بمنتجاتها أم بسبب تنامي قوتها العسكرية؟
- ومن الخاسر والرابح في نهاية المطاف؟