إيران من جديد في دائرة التهديد.. فبعد أن كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن فريقا من القوات الخاصة الأمريكية اقتحم سفينة كانت متجهة من الصين إلى إيران الشهر الماضي بالمحيط الهندي وصادر أغراضا مرتبطة بالاستخدامات العسكرية عاد الحديث عن أن الحرب لم تنته بعد وأن هناك احتمالاتٍ لقيام الولايات المتحدة بتوجيه ضربة جديدة لإيران في حال رفضت القيادة الإيرانية التوصل إلى اتفاق مع واشنطن، وواصلت تنفيذ برنامجها الصاروخي.
- فهل تعود الحرب من بوابة المشروع الصاروخي الإيراني وما هي خيارات واشنطن لفرض الشروط على طهران؟
- وماذا في خفايا المخططات الأمريكية الإسرائيلية الساعية لتغيير وجه الشرق الأوسط من بوابة انهيار مشروع إيران وأذرعها كما يقولون؟
- أما طهران فما هي قدرتها على الصمود عسكريا واقتصاديا وشعبيا.