حذر فرنسي في التعاطي مع المتغيرات في سوريا عكسته تصريحات ماكرون حول تغيير النظام دون سذاجة وصولا لدولة حرة تحترم التعدديةَ الإثنية والسياسية والطائفة، والأهمُ من ذلك ما قاله حول الأوضاع في شمال شرق سوريا حيث قواتُ سوريا الديموقراطية التي تتلقى التهديدات من تركيا بدفنها مع سلاحها ما لم تلقه ليطلق ماكرون ما يشبه التعهد بعدم التخلي عن المقاتلين حلفاءِ الغرب في مكافحة الإرهاب واصفهم بالمقاتلين من أجل الحرية..
- فهل الموقف الفرنسي يعقد المشهد عسكريا أم يردع تركيا فقط؟
- وما هي الخيارات لدى كل الأطراف داخليا وخارجيا وما الأولية الآن.. تشكيلُ دولة تطمئن الجميع أم إلقاءُ السلاح أولا؟
نتابع المزيد بعد الفاصل.