فهي، إلى المناورات العسكرية الضخمة التي أطلقتها حول الجزيرة، توعَّدت بمعاقبة كل من يسيءُ للصين، ما يعني أن الرد الصيني لا يزال في بداياته. الخطوة الأميركية لم ترَ فيها روسيا سوى رغبة واشنطن في إثبات قدرتها على الإفلات من المحاسبة، تماماً كما في الحالة الأوكرانية. فهل ستفلت واشنطن من المحاسبة؟ أم أنها تنجح في تكرار السيناريو الأوكراني في تايوان؟ وماذا يعني كلام بكين على أن توحيد البر الصيني مع تايوان حتمية تاريخية؟