ورغم أن الخطوة تثير غضب وانتقادات القوى الغربية إلا أن الخارجية الأمريكية اختارت أن تضيء على الجانب الحقوقي وليس النووي، فعلق بلينكن بأن تركيز العالم ينصب اليوم على ما يحصل في الداخل الايراني من تظاهرات
أبحث أبعاد وأسباب التوجه الإيراني، وردو الفعل المنتظرة، ومصير الملف النووي المتعثر