وذلك عند تسلم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب مهامه في العشرين من يناير المقبل، ووفقًا للهيئة تتضمن الخطط الإسرائيلية خرائط مفصلة وأوامر لتوسيع المستوطنات وصياغة لقرار حكومي.
وكان وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أعلن أنه أصدر تعليماته للتحضير لبسط السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية، موضحًا أن العام المقبل سيكون عام السيادة على الضفة، معربًا عن أمله في دعم ترامب لهذا التحرك.
فما قدرة تل أبيب على تنفيذ خططها بضم الضفة الغربية خلال عام ألفين وخمسة وعشرين؟ وما هي خيارات ترامب أمام هذه المساعي الإسرائيلية؟