هذه المرة دماء أمريكية والمنفذ عنصر كان في الأمن العام السوري فتح النار على وفد عسكري مشترك قرب تدمر..
ترامب غاضب ويهدد الإرهاب.. والحكومة السورية أدانت واتهمت داعش. بينما كثيرون ربطوا ما حدث بأحداث الساحل والسويداء وغيرِها من الحالات المنفردة من بوابة وجود متطرفين في صفوف قواتٍ مسؤولة عن حماية الناس وليس العكس كما يتساءل البعض.
حادثةٌ تطرح أسئلةً كثيرة خاصة مع انضمام سوريا لمعاهدة محاربة الإرهاب، وتزيد المطالبَ بغربلة وفلترة جهاز الأمن والجيش.
- فهل المهمة مستحيلة أم أنها تحتاج للوقت فقط؟
- وكيف سيكون الرد أمريكيا وسوريا؟
- وهل يجب على جميع الأطراف الآن أن تعترف بوجود متطرفين لا يريدون الخير لا لسوريا ولا للسوريين هم اليوم في مواقع محرجة بالنسبة للحكومة السورية كما يقول مراقبون؟