وفرض حظر للتجوال في مناطق أخرى مع استمرار عمليات التمشيط في القرداحة وبعض النقاط عقب مواجهات بين قوات الأمن السوري وعناصر مواليين للنظام السابق إثر هجمات منسقة ومعدة مسبقا حسب مصادر رسمية في دمشق.
في هذا السياق أوضح جهاز الاستخبارات العامة أن التحقيقات الأولية تشير إلى تورط قيادات عسكرية وأمنية سابقة في التخطيط والتدبير لهذه الجرائم بتوجيهات من بعض الشخصيات الفارة خارج سوريا، يأتي ذلك بعد تداول بيان منسوب إلى ما أطلق عليه المجلس العسكري لتحرير سوريا، ينادي بقتال الإدارة السورية الجديدة.
فمن هي الجهات التي تقف وراء التخطيط لهذه الهجمات؟ وما الهدف من وراءها؟ وهل تنجح سلطات دمشق في السيطرة على الوضع الأمني؟