فالاستفزازات لم تتوقف ما بين اتهامات للقاهرة بالسماح بتهريب الأسلحة لقطاع غزة ومحاولة تحميلها مسؤولية القطاع بشتى الوسائل الممكنة وليس انتهاء بالضغط من أجل أن تساهم في إخلاء القطاع من سكانه.
وربما تكون هذه هي المرة الأولى التي يتصاعد فيها التوتر بين الجانبين منذ اتفاقية السلام، فإلى أين يمكن أن يفضي ذلك؟ وكيف يمكن أن يؤثر على دور مصر في الوساطة في المفاوضات؟ وما هي التحديات التي سيكون على مصر مواجهتها؟