قالت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا إن إسرائيل تتعمد تجويع المدنيين في قطاع غزة، بمن فيهم مليون طفل يعاني الكثير منهم سوء التغذية الحاد ويواجهون خطر الموت.. وأوضحت الوكالة الأممية أنها تحتفظ، على مشارف قطاع غزة، بكميات كافية من المواد الغذائية في مستودعاتها، قادرة على تلبية احتياجات جميع السكان لمدة تتجاوز ثلاثة أشهر، إلا أن دخولها يواجه عقبات إسرائيلية متكررة.. منتقدة في الوقت نفسه مقرات توزيع المساعدات التي أنشأتها الولايات المتحدة واسرائيل باعتبارها باتت فخاخا لقتل الأبرياء والجوعى .وللحديث عن الوضع الانساني في القطاع والصعوبات التي تواجهها الانروا نستضيف في برنامج نيوزميكر من العاصمة الاردنية عمان المستشار الإعلامي لوكالة الأونروا /عدنان أبو حسنة/.
أبرز تصريحات المستشار الإعلامي لوكالة الأونروا عدنان أبو حسنة لبرنامج نيوز ميكر:
- الأوضاع الإنسانية في غزة تتدهور
- الحياة تنعدم في غزة بسبب الانهيار الصحي وانعدام الغذاء
- على إسرائيل فتح المعابر لمواجهة المجاعة بالقطاع
- الأونروا لديها خطط في قطاع غزة ويمكننا إدخال الآلاف من الشاحنات الغذائية
- إسرائيل ترفض وجود الأونروا وتمنعها من توزيع المساعدات وتسعى لتصفيتها
- عيادات الأونروا تعمل في غزة ولدينا المئات من العاملين
- توجد معايير مزدوجة والعالم لم ينتفض بسبب غزة
- ما يحدث في غزة وصمة عار على المجتمع الدولي
- العالم يستنكر ما يحدث في غزة ولكن لم نر تحركات على الأرض
- المجتمع الدولي يعجز عن إجبار إسرائيل على إدخال المساعدات
- مؤسسة غزة الإنسانية أنشأت 4 نقاط لتوزيع المساعدات كانت أقفاصا لصيد الفلسطينيين
- لا صله لمؤسسة غزة الإنسانية بالعمل الإنساني
- إسرائيل تدعي أن الأونروا تتعامل مع حماس من أجل تصفيتها