في حال استمرار خروقات نظام كييف.. في هذا السياق كشفت الخارجية الروسية وجود مؤشرات على دور لفرنسا وبريطانيا في الهجوم الأوكراني على محطة الغاز في سودجا بمقاطعة كورسك، مشيرة إلى أن نظام كييف لا يبدي رغبة سياسية لتحقيق السلام.. من جانبه أعلن الرئيس الأوكراني المنتهية شرعيته فلوديمير زيلينسكي الاتفاق مع بعض الدول الأوروبية لتوسيع نطاق الوصول إلى بياناتها الاستخباراتية نافيا وجود أي اتصال من الولايات المتحدة بشأن مراقبة وقف إطلاق النار على منشآت الطاقة حتى الآن.
فهل تصمد هدنة منشآت الطاقة؟ وهل تنجح فرنسا وبريطانيا في تقويض مسار المفاوضات الروسية الأمريكية؟
.