في ظل تحديات عدة أبرزها ارتفاع أسعار الفائدة ونقص العمالة الماهرة وأزمة الميزانية المحلية.
وفيما يشير تقرير صادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي إلى استمرار ضعف نمو الاقتصاد العالمي وسط حالة عدم اليقين، وتنامي الخلافات الجيوسياسية والضغوط الاجتماعية، يعرب في المقابل المفوض الأوروبي للاقتصاد باولو جنتيلوني عن قلق الاتحاد الأوروبي إزاء المخاطر التي قد تسببها التوترات في البحر الأحمر على الاقتصاد، خصوصاً تأثيرها المحتمل على أسعار الطاقة.
فإلى أي مصير تتجه اقتصادات القارة الأوروبية خلال العام الحالي؟ وهل تدفع هذه الأرقام أوروبا للخروج من عباءة العقوبات الأمريكية على روسيا؟