لقاء وصف بالنوعي بعد أكثرٍ من عقد على الخلافات الدائرة بين القاهرة وانقرة وإن كسرت جمودَها زيارة سابقة لأردوغان إلى القاهرة..
توافق على ملفات إقليمية أبرزها ليبيا وسورية.. وتوقيع على تفاهمات اقتصادية.. وتأكيد على منع الخلافات من بوابة الضرورة الأمنية وضمان أمن البلدين..
فإلى أي درجة يمثل التقارب في العلاقات المصرية التركية دعامة لاستقرار الإقليم؟ وما حجم الرهان على تركيا ومصر للمساهمة في وقف حرب غزة وإيجادِ مخرج سلمي يبعد المنطقة عن سيناريوهات التصعيد والحرب الكبرى؟