ولكن لو قامت واشنطن وتابعوها الأوروبيون بقرصنة العهد، كيف سيؤثر ذلك في مصداقية المؤسسات المالية الأمريكية في أعين المستثمرين الأجانب؟ هل ثقة الصناديق السيادية الأجنبية والبنوك المركَزية حول العالم في الدولار واليورو يضعها إجراء كهذا على المحك؟ ثم باذا بعد أن قالت روسيا "العين بالعين والبادي أظلم"؟