الوفدان تحدثا أن المباحثات وضعت معايير محددة بهدف القضاء على الفساد والحد من هدر المال العام إضافة إلى إنهاءِ حالة الانقسام المؤسساتي
وتزامنًا مع مشاورات بوزنيقة المغربية، أفادت وسائل إعلام ليبية بوصول وفدين ليبيين إلى القاهرة، يضمان أعضاء من المجلس الأعلى للدولة، والحكومة المؤقتة في شرق البلاد، لإجراء مباحثات حول التسوية في ليبيا.
ميدانيا
نفى الناطق باسم الجيش الليبي اللواء أحمد المسماري وقوع أي هجوم صاروخي لقوات الجيش بالقرب من سرت، وذلك بعد وقت من إعلان حكومة الوفاق حالة النفير العام بسبب تعرض مواقعها قرب سرت لهجوم صاروخي، حسب قولها.
فهل تحقق هذه المباحثات اختراقًا سياسيًا أم أن الحديث سيبقى في إطار التفاهمات؟
وكيف تتأثر المشاورات بالتطورات الميدانية الجارية على الأرض؟ وزيارة القاهرة؟ وما السيناريوهات المرتقبة على الأزمة الليبية؟