تصريحات الرئيس السوري بشار الأسد لـ RT:
- زيارتي إلى موسكو أتت لتضع تصورات مشتركة جديدة بين روسيا وسوريا تجاه هذا العالم الجديد
- الملفات الاقتصادية التي طرحت خلال هذه الزيارة كانت هي الأوسع والأشمل والأكثر تحديدا
- زيارتي إلى موسكو مخططة قبل الزلزال
- تقديرات إعمار سوريا كانت تفوق 400 مليار دولار وهو رقم تقريبي وقد يكون أكثر من ذلك باعتبار أن هناك مناطق خارج سيطرة الدولة
- الرقم المفترض لتجاوز تداعيات الزلزال هو 50 مليار دولار وهو أيضا رقم افتراضي وفحص البنى المدمر لم يكتمل
- العقوبات عن سوريا لم ترفع لكن سمح فقط بدخول بعض المساعدات الإنسانية
- سوريا قادرة بغض النظر عن العقوبات على إعادة تأهيل نفسها بعد الحرب وبعد الزلزال لأنها تمتلك كل المقومات
- المشكلة أن إعادة التأهيل الآن هي أكثر كلفة وأكثر صعوبة، ومع ذلك فهي تتم ولكن في بعض القطاعات مثل الكهرباء لذا نحن بحاجة لرفع الحصار عنا
- السياسة الأوروبية مبنية على الكذب في كل الملفات، والملف السوري واحد من ملفات الكذب
- إن لم تكذب اليوم فأنت لن تكون غربيا
- لا خلاف بين الشعبين السوري والتركي والمشكلة هي في السياسيين الأتراك فلهم مطامع خاصة يريدون تحقيقها في سوريا
- الزلزال الوحيد الذي سيغير من السياسات التركية هو الانتخابات الرئاسية في تركيا.. هذا هو الزلزال بالنسبة لهم
- أولويات سوريا تتمثل بخروج القوات غير الشرعية وهي التركية والأمريكية والتوقف عن دعم المنظمات الإرهابية
- نحن لم نطرح شروطا للقاء أردوغان وطرح موضوع الانسحاب من الأراضي السورية هو موضوع وطني وليس سياسي
- نحن نصر على أن يكون هناك جدول أعمال واضح أو أن تقوم سوريا بالتأكيد على بند الانسحاب
- أولوية أردوغان هي الانتخابات ولا شيء آخر، أما بالنسبة لسوريا فالأولوية هي للانسحاب واستعادة السيادة.
- إذا كان موضوع الانسحاب من سوريا سيحقق لأردوغان الفوز في الانتخابات فليس لدينا مشكلة.
- إذا استوفيت الشروط فلا موعد محدد للقاء أردوغان.. قد يكون اليوم أو غدا.. التوقيت ليس مشكلة.
- وزير الدفاع التركي ربما يعيش في مرحلة العصر الروماني عندما كانت الدول تحدد حدودها تبعا لقوتها العسكرية.
- كان الأولى بوزير الدفاع التركي أن يقول الحقيقة وهي أنه لم تكن هناك أي مشكلة على الحدود بين البلدين قبل الحرب.
- ما يحدث الآن من خلل أمني سببه السياسات التركية وتحديدا سياسة أردوغان.
- زيارة وزير الأركان الأمريكي إلى شمال سوريا تدل على أن أمريكا أكبر دولة مارقة في العالم.
- هناك أكراد وطنيون، لكن أي جهة أو قوة أو فرد يعمل لصالح قوة أجنبية فهو خائن وعميل.
- إعلان استئناف العلاقات بين إيران والسعودية بوساطة صينية هو مفاجأة رائعة.
- الحديث أن هناك علاقة سورية إيرانية يجب أن تنقطع، لم يعد يثار مع سوريا.
- هناك وفاء بين سوريا وإيران عمره أربعة عقود. هذا الموضوع لم يعد مشكلة على الساحة العربية.
- التوافق السعودي الإيراني لا بد أن ينعكس إيجابا على المنطقة بشكل عام، ولا شك سيؤثر على سوريا.
- إسرائيل لم تتوقف عن القصف، إسرائيل تخلط الأوراق منذ 2013، وقامت بالتعاون مع الولايات المتحدة بإطلاق "داعش".
- إسرائيل جبلت على الإرهاب ومن الطبيعي أن تمارس ذلك.
- هناك بداية حراك عربي من خلال طرح الأفكار، نحن بانتظار أي خطط تنفيذية أخرى لهذه الأفكار حول موضوع الأزمة السورية.
- لم نقطع العلاقات يوما مع الدول العربية. قطع العلاقات ليس مبدأ صحيحا في السياسة.
- عضوية سوريا مجمدة في الجامعة العربية، ولا بد من إلغاء التجميد في إطار قمة عربية، ثم نشارك.
- الهدف هو العمل العربي المشترك، وليس القمة في حد ذاتها.
- سوريا ستعود للجامعة العربية فقط عندما تكون عنوانا للتوافق ولا أعتقد أن الظروف الآن مناسبة.
- نحن في عالم متعدد الأقطاب في مرحلة التشكيل.
- الولايات المتحدة لم تعد تنظر إلى نفسها على أنها قطب مهيمن.
- الولايات المتحدة بدأت تخسر هيمنتها المطلقة على الأسواق وغيرها.
- السياسة الروسية واقعية ولا أحد يستطيع أن يضمن أردوغان لعدة أيام.
- لا أحد يعرف ما سيحدث في تركيا بعد الانتخابات الرئاسية.