وأنه ليس سوى نسخة مكررة لقرارات صورية سابقة تهدف لإعطاء انطباع إنساني كاذب، مشيرة إلى أن التدابير القسرية والسياسات الأمريكية حرمت الشعب السوري من التمتع بثرواته الطبيعية المنهوبة.
ومع استمرار تقاطر المساعدات على سوريا وتركيا وبروز سياسة الكيل بمكيالين في التعامل مع الكارثة في الأيام الأولى، تثار أسئلة عن دور القرار الأمريكي في مواجهة آثار الزلزال المدمر وعن قدرة دمشق على كسر حاجز العقوبات للعودة إلى مجددًا إلى حضنها العربي.