مشيرًا خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان في دمشق إلى أن أنقرة وقفت مع الشعب السوري منذ بداية الثورة في البلاد. كما شدد الشرع على أن الإدارة الجديدة لن تسمح بوجود سلاح خارج سيطرة الدولة سواء مع الفصائل المسلحة أو في مناطق سيطرة قسد.
من جانبه أشار فيدان إلى أن تركيا لن تسمح لأي تنظيم إرهابي بالاستمرار بالوجود داخل سوريا مضيفًا أن الإدارة السورية الجديدة مصرة على مكافحة الإرهاب، كما دعا فيدان إسرائيل إلى احترام وحدة الأراضي السورية ووقف عملياتها العسكرية في الجولان المحتل.
فما طبيعة الدور التركي المقبل في مستقبل سوريا؟ وما هي أوراق الإدارة السورية الجديدة في السيطرة على السلاح داخل الدولة؟