مشيرة إلى أن الخطوة تتماشى مع هدف الرئيس ترامب المتمثل في إنهاء الحرب الأوكرانية، ليعلق البيت الأبيض أيضًا ويشدد على أن القرار يأتي في سياق مراجعة الدعم العسكري للدول الأخرى وتطبيق شعار أمريكا أولا.
الطرف الروسي وعلى لسان المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف أكد أن تقليص توريد الأسلحة إلى كييف سيقرب العملية العسكرية الخاصة من نهايتها، مضيفًا أن موسكو تعول على تحديد موعد الجولة الثالثة من المفاوضات مع كييف قريبا.
فكيف تؤثر الخطوة الأمريكية على الجهد الحربي الأوكراني؟ وهل يمكن أن تجبر نظام كييف على القبول بالشروط الروسية لإنهاء الحرب؟