مع تواصل حرب تل أبيب على قطاع غزة يستهدف الجيش الإسرائيلي عيادة للأونروا وسط مخيم جباليا شمال القطاع ليقتل ويجرح العشرات من الفلسطينيين، في وقت نفت فيه حركة حماس مزاعم إسرائيل بشأن استخدام العيادة مقرا لقيادة كتيبة جباليا مشيرة إلى أنها افتراءات لتبرير جريمة الإبادة.
هذه التطورات تأتي بينما يؤكد وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة يهدف للسيطرة على مساحات واسعة لضمها للمناطق الأمنية الإسرائيلية.
فما قدرة تل أبيب على تحقيق أهدافها في غزة عبر توسيع الحرب؟ وما هي أوراق حماس في مواجهة تمدد عمليات الجيش الإسرائيلي في القطاع؟