وأشار إلى أن هذه المسألة ستكون جزءً من المناقشات حول السلام لحاجة أوروبا للاستعداد لمرحلة ما بعد الأزمة الأوكرانية. ومع حديث ماكرون عن رغبته في التحدث إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لمناقشة الوضع في مجال الطاقة النووية في أوكرانيا، تثار أسئلة عن قدرة باريس في إرساء أرضية خصبة لإجراء مفاوضات بين موسكو وكييف؟ وعن ماهية هذه التحركات الفرنسية؟ وهل أنها تأتي منفردة أم أنها مدفوعة بدعم واشنطن؟