مع اختلاف الروايات حول نسبة تضررها.
طهران التي أكد جيشها الجاهزية لأي مواجهة جديدة تعتبر أن تخصيب اليورانيوم مسألة عير قابلة للنقاش رغم تلويح ترامب بضربات جديدة.
فما هي خطورة تلك التصريحات عن مصير مواد اليورانيوم المخصب والتأكيد على الاستمرار في تخصيبه في الوقت المناسب وماذا في طياتها من رسائل للدول الغربية العاجزة عن الوصول لاتفاق جديد دون مظلة أمريكية؟