مضيفًا أن الولايات المتحدة لا ترغب في اللهو بحسب تعبيره.
وفيما رجحت وسائل إعلام أمريكية أن يوقف ترامب تقديم الدعم الاستخباري وتدريب العسكريين والطيارين الأوكرانيين على خلفية المشادة مع زيلينسكي، شددت في الوقت نفسه مفوضة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس على ضرورة تعزيز دعم أوكرانيا مشيرة إلى أن العالم الحر يحتاج إلى قائد جديد بحسب وصفها.
فما هي خيارات ترامب أمام تعنت زيلينسكي ورفضه الانخراط في مسار التسوية؟ وما قدرة الاتحاد الأوروبي على تعويض دور واشنطن في الصراع بأوكرانيا؟