أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف على رفض موسكو القاطع لوجود قوات أجنبية في أوكرانيا بحجة الضمانات الأمنية، مضيفًا أن موسكو لن تقبل بشكل قاطع هذه الضمانات إذا كانت مبنية على منطق عزل روسيا ومواجهتها.
وفيما يشير لافروف إلى أن إجراءات ما يسمى بـتحالف الراغبين تهدف لتقويض مخرجات قمة ألاسكا، يشدد نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس على أن الدول الأوروبية ستضطر إلى دفع النصيب الأكبر من تكاليف ضمانات الأمن لأوكرانيا.
فما شكل الضمانات الأمنية التي قد تحظى بقبول موسكو وكييف؟ وكيف تؤثر التحركات الأوروبية على جهود واشنطن لحل الصراع؟