وهل هو تراجع عن الفكرة أم مجرد بحث عن تسمية ألطف يمكن الترويج لها، كأن نسمي مثلا تهجير مئات الالاف تحت وطأة الإبادة الجماعية هجرة طوعية مثلا، وما هو المقصود من التسريبات الأمريكية والإسرائيلية حول التواصل مع دول، نفت بدورها، من أجل توطين الفلسطينيين؟ وعلى جانب آخر هل هناك تطور حقيقي في مسار المفاوضات أسفرت عنه اجتماعات الدوحة التي شارك فيها مبعوث ترامب؟ هذا ما أناقشه مع ضيفنا في الاستديو الدكتور عبد العليم محمد مستشار مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية.