اتصال هاتفي أتى بتوقيت هام أعاد ضبط إيقاع مسار التسوية.. وتأكيد روسيا على مضيها في المفاوضات على الرغم من كل محاولات كييف ومن ورائهم الأوروبيين لإفشال هذا المسار.. وسحب الأنظار عن خسائر نظام كييف ميداني..
في ظل معطيات القوة التي تفرضها وقائع التقدم الميداني الروسي.. وتخبط نظام كييف المتورط بهجمات إرهابية.. واستمرار الأوروبيين في التصعيد.. تتجه الأنظار إلى حسم الرئيسين الروسي والأميركي الذي سينهي أعقد ملفات النزاع في القرن الحديث..