ويؤجج نارَها من وُصفوا بالعناصر المنفلتة المحسوبة على الحكومة مخلفين مئات الضحايا من المدنيين في الساحل السوري من الطائفة العلوية وتترك العملية ضحايا من عشرات من قوات الأمن وهو ما أثار الإدانات الدولية بين الواقعتين..
وزارة الدفاع السورية أوقفت العملية العسكرية لحين إخراج العناصر غير المنتمين إلى المؤسسة الأمنية والعسكرية المتهمين بارتكاب الانتهاكات متوعدة إياهم بالملاحقة القضائية.
-فما الذي حدث في سوريا ومن يوقف دوامة العنف والقتلوكيف يمكن بناءُ دولة في ظل وجود من يتمرد عليها؟
-ومن المسؤول اليوم عن تنامي خطاب الكراهية والطائفية والانتقام؟
-وكيف تنظر المكونات السورية الأخرى لما جرى.. في ظل آمال بدولة يعلو فيها القانون ولا يُعلى عليه تبتعد عن التقسيم والحرب الأهلية..