لحضور اجتماع في واشنطن لبحث خيارات التسوية وما اعتبره ترامب تقدما كبيرا تحقق على طريق الحل.
يأتي ذلك فيما يكثف الأوروبيون اتصالاتهم الدبلوماسية لمواجهة أي تفاهمات روسية أمريكية تستثني طروحاتهم لحل الأزمة الأوكرانية، في هذا السياق أصدر قادة فرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا ورئيسة المفوضية الأوروبية بيانا يشدد على تقديم ضمانات أمنية قوية لكييف وعدم السماح لموسكو بمعارضة مساعي أوكرانيا للانضمام إلى حلف الناتو أو فرض قيود على القوات المسلحة الأوكرانية.
فهل سيسعى ترامب لإقناع القادة الأوروبيين المدعوين إلى البيت الأبيض بمخرجات قمة آلاسكا؟ وهل سيمضي الأوروبيون في مساعي تقويض الحل السياسي في أوكرانيا؟