والرهان المشترك على المستقبل من خلال خطط رفع المبادلات التجارية إلى مئة مليار دولار بحلول عام ألفين وثلاثين.
نمو لا تخفي واشنطن انزعاجها وتوجسها منه، حيث أشارت الخارجية الأمريكية في تصريحات للناطق باسمها إلى إثارة مخاوفها من تطور العلاقات الروسية الهندية مع المسؤولين في نيوديلهي.. فيما لم تخف كييف قلقها من زيارة مودي واعتبرتها ضربة مدمرة لجهود السلام.
فهل تأتي زيارة رئيس الوزراء الهندي لتكريس فشل مساعي عزل روسيا؟ وهل تنجح نيوديلهي في الحفاظ على مصالحا الاقتصادية مع موسكو بعيدا عن الضغوط الغربية؟