ولكنها لن تستخدمها إلا بتعقل وحكمة مشيرا إلى أن الأمن القومي والحفاظ عليه دور أصيل للجيش وأن مصر لم تتجاوز أبدا حدودها، بهذا الصدد وخلال لقائه بالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعلن الرئيس المصري اتفاق الجانبين على عدم اتساع الأزمة في قطاع غزة لتشمل مناطق أو عناصر أخرى مشيرا إلى أن أحد أسباب ما يشهده قطاع غزة، هو غياب الأمل من مفاوضات حل القضية الفلسطينية.
فما هي دلالات رسائل الرئيس المصري؟ وهل إسرائيل معنية بتأهب الجيش المصري؟