فإن تعليق إدارته على الخطة المصرية التي تم اقرارها عربيا لإعمار غزة يوضح تمسك واشنطن بمقترح ترامب وتبنيها كخطة.
ما قدرة الموقف العربي على الصمود أمام محاولات تصفية القضية الفلسطينية؟ وكيف يمكن لمصر أن تفرض خطتها لإعمار القطاع دون تهجير سكانه في ظل التعنت الإسرائيلي والتماهي الأمريكي مع أفكار اليمين الصهيوني وما بدا بأنه اختلاف عربي حول بعض التفاصيل الشائكة؟
هذا ما أناقشه مع ضيفنا في الاستديو الدكتور طارق فهمي أستاذ العلوم السياسية.