وحتى من حزب الله متوعدين جميعُهم بالثأر لمقتل القادة والمستشارين في دمشق وفي غيرها من المناطق التي طالتها الصواريخ الإسرائيلية..
لكنَ استهدافَ المزة ينقل الصراع حسب المراقبين لمرحلة جديدة خاصة أنه استهدافٌ مباشر لأرض إيرانية كما تنص المعاهداتُ.
والسؤال الآن هل سترد إيران وكيف وما حدودُ التصعيد وإدارة الصراع؟
وهل من الممكن الاكتفاء برد الفصائل المنتشرة في الشرق الأوسط التابعة بولائها لطهران؟
وماذا عن خطط إسرائيل وأهدافها من وراء ما جرى في ظل عجزها مفردة عن المواجهة إن حدثت دون دعم أمريكي غير منقطع؟