مرت هذه العلاقات بمحطات تاريخية كثيرة كانت دوما تقف فيها روسيا إلى جانب الجزائر شعبا وحكومة بدأت بتطهير الأرض الجزائرية من الألغام التي زرعها الاستعمار لعزل البلد الإفريقي الأكبر ولم تنته في التعاون العسكري والتقني الذي عزز دور الجزائر إقليميا كونها واحدة من الدول الداعمة للاستقرار في المنطقة مدعومة بجيشٍ قوي مسلح ومجهز على أعلى المستويات هذا والكثير من الخفايا سنتحدث عنه في جسور روسيا – العالم العربي بحلقته الثانية على شاشة RT.