وليبدأ الحديثُ عن المرحلة الثانية وهي العقدة إذ تتضمن تحييد حماس وإنهاءَ دورها في قطاع غزة حسب تصريحات الرئيس الأمريكي..
وسائل إعلام مصرية أكدت قبول الحركة التخليَ عن دورها الإداري وهو ما أرجعته صحف إسرائيلية للضغوط الداخلية المتزايدة عليها من سكان القطاع الذين للشمال وعاينوا الدمار الواسع مقابل إنهاء الحرب وطي قرارات التهجير.
- فهل نجاح المرحلة الثانية مرهون بتنازلات حماس فقط أم بحكومة نتنياهو التي وعدت بالعودة للحرب؟
- وما هي خيارات الأطراف في ظل تهديدات ترامب بالتهجير تارة والجحيم كما أسماه في احتمالات إطلاق يد إسرائيل في القطاع دون رقيب أو حسيب تارة أخرى؟