والتي سبقتها تصريحات من الإدارة الأمريكية عن تفاؤل بالتوصل إلى سلام حول الصراع الأوكراني، الأمر الذي دفع الاوروبيين إلى الاسراع باستجلاب الرئيس المنتهية شرعيته فلاديمير زيلنسكي إلى برلين في محاولة لتوحيد الموقف من هذا اللقاء المرتقب.
أما موسكو فتحذر من محاولات عرقلة المفاوضات عن طريق الاستفزازات المكثفة في قبل النظام الأوكراني مؤكدة زيادة الأنشطة الإرهابية مع اقتراب القمة..