وبدء مسار إنهاء الوجود العسكري الفرنسي هناك.
خطوة ماكرون تأتي بعد أسابيع من الرفض الفرنسي وتجاهل باريس قرار السلطات القائمة في نيامي بذريعة افتقارها للشرعية.
في المقابل أعلن وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن أن بلاده لم تُجرِ تعديلا بشأن وجود قواتها في النيجر كما أكد وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس إن بلاده لن تتخذ خطوات سريعة بعد إعلان فرنسا.
فما خلفيات التحول الطارئ على موقف باريس؟ وما هي تبعات الخروج الفرنسي على الوضع في النيجر وبلدان الساحل؟